العودة إلى المعرض

تذوق فني
يتكشف المشهد في ضوء قاسٍ لا يرحم؛ دوامة من الأوساخ والظلال تعد المسرح. أشعر بتدفق من المشاعر الخام، رقصة يائسة للحياة والموت. الشخصيات، التي تم تقديمها بدقة خشنة، تكاد تكون وحشية، محبوسة في صراع يبدو آنيًا وخالدًا. إنها القسوة، الطبيعة التي لا ترحم للتركيب هي التي تحدث أكبر الأثر.